فقدت كل أسباب الحياة، زهدت فيها وبرعت في هذا كأحد موالي الصوفية بل أكثر
زهدت الملابس والطعام واللهو والشرب، زهدت حتى البشر
زهدت كل شيئ إمتلكه ولأنه لم يكن بالقليل كان من الصعب إرضائه
لم يفهمها أحد لا أهل ولا أصدقاء ولا معارف ولا أغراب ونقطه.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق